حكوميات

من هو طلال البرازي … في سطور ؟

طلال البرازي من مواليد حماة 1963، متزوج ولديه طفلة واحدة، والده محمد سطام البرازي كان من حامية الدرك في المجلس النيابي أثناء معركة 29 أيار مع الفرنسيين. وهو من عائلة معروفة كانت تضم العديد من الرجالات الوطنية.

كان يشغل رئيس مجلس الإدارة في “دمشق الدولية للإنتاج الفني” وحاصل على إجازة في الاقتصاد دبلوم إدارة أعمال من “#جامعةدمشق“، كما أنه عضو في “#غرفةتجارة_دمشق” وعضو في “غرفة صناعة دمشق وريفها” في قطاع الإنتاج السينمائي والتلفزيوني، كما ساهم عام 2012 بتأسيس شركة البوادي للمقاولات والاكساء.

يعتبر البرازي استشاري إدارة وعلاقات عامة في المنطقة الحرة “مطار الشارقة”، كما أسس “مؤسسة طلال البرازي الدولية عام 1997” التي تضم “دمشق الدولية للإنتاج الفني ـ عضو لجنة صناعة السينما والتلفزيون السورية ـ مؤسسة طلال البرازي للمعارض والمؤتمرات ـ مؤسسة البرازي للمقاولات ـ عضو اتحاد نقابات المقاولين السوريين ـ القنيطرة ـ شريك ومدير العلاقات العربية في شركة الوكالة الوطنية للعلاقات العامة والتواصل NAPRC ـ شريك مؤسس في عدة شركات تعمل في مجالات التعليم ـ الخدمات الطبية ـ الاستثمارات السياحة ـ التطوير العقاري”.

وساهم عام 2012 بتأسيس شركة البوادي للمقاولات والاكساء.

حقق طلال البرازي الحاصل على إجازة في الإقتصاد (دبلوم إدارة أعمال) عدة نجاحات في القطاع الخاص، وهو عضو في الجمعية العربية للإدارة في القاهرة منذ عام 2001، وشارك بتنظيم العديد من المعارض والمؤتمرات في مجال تطوير الإستثمار.

بعد تكليف البرازي محافظاً لمحافظة حمص عمل على العديد من الملفات كان أهمها ملف إعادة الإعمار، والتنسيق مع المنظمات الدولية – وبهدف تحرير المناطق في المحافظة من المجموعات المسلحة- عمل في ملف المصالحات الوطنية، كما أشرف البرازي على العديد من الأعمال كتكريم أسر الشهداء ودعم المؤسسات الصحية والاجتماعية التي تهتم بشؤون الجرحى وقام برعاية الجمعيات الأهلية لمساعدة الفقراء والأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة.
ومن جانب أخر عمل البرازي على إعادة الألق إلى مدينة حمص وأسواقها القديمة وكنائسها وجوامعها وذلك بالتنسيق مع المجتمع الأهلي ومنظمات دولية وبإشراف من الدولة السورية، وقام بالتركيز أيضاً على الواقع الصحي كالمشافي والمراكز الطبية، وواقع الريف بعد تحريره.
يتمتع بمرونة كبيرة بالتعامل مع مختلف الملفات والفئات الشعبية ويتقن التواصل مع رجال الأعمال والفعاليات الاقتصادية، وكان له عدة تجارب قيادية في المنظمات الشبابية ( الشبيبة و الطلبة و الكشاف) مابين عام 1981 – 1996.

زر الذهاب إلى الأعلى